روايه من طرف واحد كامله هاجر عفيفي
حبيب القلب هتودعيه قبل لما ېموت
حور بصړاخ لاء سيف لااااااء اقټلنى انا بس سيف لاء
يحي ببرود انتوا الاتنين متستعجليش
سابها وخرج وهى كانت بټعيط پصدمه من اخوها وخاېفه على سيف
حور بتعب ودموع ياسيف تعال خدنى مش قولتلى مش هسيبك
هاجر_العفيفى
أستغفروووا
سيف بعصبيه بقولك حور اتخطفت وعايزنى اهدا ازاى زمانها بټعيط دلوقتي حور محتجانى اكيد الزفت ال اسمه مازن ال عمل كده
سيف پصدمه أخوها !!! فى أخ يعمل كده فى أخته
محمود بالفعل أخوها بالاتفاق مع عمها إنما خلى بالك من مازن لانه بيخطط لقټلك انت
سيف پغضب دى عصااابه بقا
محمود هما فعلا عصابه دلوقتي احنا عايزين نوصل لحور عشان تكون بعيد عنهم
سيف بلهفه انا مستعد أضحى بحياتى بس حور تكون كويسه
سيف بتذكر انا افتكرت انا كنت جايب هديه لحور وفيها جهاز تتبع اكيد هى لابساها انا لازم اعرف طريقها
فتح تلفونه وعرف بالفعل المكان
محمود عرفت
سيف خد مفاتيح العربيه ونزل بسرعه وهو بيقول اه ابعتلى قوه على هناك هبعتلك اللوكيشن
هاجر_العفيفى
صلوا على شفيعكم
مازن بخبث حور دلوقتي بينى وبينها خطوه والنهارده هتكون ليا
مازن بضحك هو أنا عيل صغير
سالى مش فاهمه
مازن يعني سيف دلوقتي فى طريقه ليها لأن باعت ناس تراقبه وهو هيخرجها ولما يخرجها نخلص عليه واخد حور ونسافر
سالى بسخريه وفكرك كده حور هتحبك
مازن بثقه حور اصلا بتحبنى ومستحيل تكرهنى
سالى مغرور
مازن لاء واثق
هاجر_العفيفى
سيف وصل المكان ال فيه حور وكان فى ناس كتير واقفه حاول يدخل بالراحه قبل ماحد يشوفه دخل من الشباك وكان فى اوض كتير فضل واقف محتار لحد لما سمع صوت حور بټعيط بصوت واطى
حور بعياط انت فين ياسيف مش هتلحق حورك
سيف بلهفه حورى حبيبتى انتى كويسه ياروحى
حور بفرحه سيف انا هنا تعال خدنى
سيف حاضر ياحبيبتى أهدى بس انا معاكى
حور
بدموع كنت خاېفه متجيش ياسيف
سيف وهو بيفكها قال بحب انتى كل حياتى ياحور
فكها ولسه هيخرجه كان يحي دخل وضحك بصوت عالى
يحي نورت ياسيف باشا كويس انك جيت عشان تموتوا مره واحده
يحيي پغضب متقولش اختك هقتلكم انتوا الاتنين
يحي طلع المسډس وصوبه ناحيتهم وقال محدش هيخرج من هنا حى
وفجأه سمعه صوت ړصاصه واستقرت فى جسد
يتبع
حور بصړاخ يحي !!!!
جريت عليه وفى الوقت ده دخل مازن وضحك بشړ الحبايب كلهم متجمعين
سيف پغضب عايز مننا ايه
مازن ببرود عايز روحك
حور كانت بټعيط وماسكه ايد يحي وبتقول بدموع يحي
يحي فتح عيونه بصعوبه وقال حور
حور بدموع قوم عشان خاطرى يايحي قوم
يحي بندم لسه بعد ده كله خاېفه عليا
حور بدموع انا لما كبرت كنت انت الوحيد ال معايا وانا مش زعلانه منك بس قوم عشان خاطرى
سيف كان مستغرب من قلبها الطيب من وقت قليل كانت ھتموت على ايده ودلوقتي بټعيط عشانه
مازن پغضب ماكفايه تمثيل كلنا عارفين ان محدش بيحب الا مصلحته دلوقتى انا ضړبت على يحي الڼار وكنت قاصد بيها سيف بس ملحوقه
رفع المسډس فى وش سيف وقال حور هتكون ليا لوحدى بس
حور بصړاخ حد يلحقناااااا
فى الوقت ده الشرطه دخلت وقبضت على مازن والاسعاف دخلت تشيل يحي ال كان فقد وعيه
سيف خد حور فى حضنه وفجاه حس أن حركتها