مهند
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
فرح كبير وكل وحده فيهم كانت طالعه حلوه وشبه الاميرات وفي الخلفيه شغاله اغنيه رومانسيه وبيرقصوا عليها سلو والكل كان مبسوط وفرحان ليهم
عند مهند. أمه توفت وبقا لوحده ومعندوش حد وبعدها بفتره اتجوز وحده واخدت البيت منه وكل حاجه بيملكها وبعدين سافرت وسابت البلد وهو فضل يدور عليها كتير بس طبعا ملقهاش واتجه ل سكه المخډرات وادمرت حياته
وبعد ما اتعالج مليكه عطت ليه محل الورد علشان يشتغل فيه
عند مليكه ونديم وهما بيرقصوا السلو
مليكه. نديم انا عايزه اقولك على حاجه
نديم. قولي ي قلب نديم
مليكه. انا بشكر الظروف اللي خلتنا نتجوز ي حبيبي كنت
لي صديق واخ وحبيب كمان انا بحبك
مليكه. لا
صدق ي روحي انا بحبك
نديم. وانا بمووت فيكي ي وردتي وشالها ولف بيها
تمت الروايه والي إلقاء في روايه اخرى
حكايه_مليكه
بقلمي_شهد_احمد
رئيكم وعايزه تفاعل حلو