الالفي
الصراحه مكنتش عايزه اتجوزك علشان مركزي..ازاي يعني واحد زي يتجوز واحده زيك
نظرة بصتلو بغيظ من كلامه وهو كمل وقال .. بس فيه حاجه واحده خلتني اوافق...لاني مهمنيش اللجنه ولا اي حاجه من الي اتقال خالص..
نظرة ضحكت وقالت ...طيب ماشي ما علينا انا هدخل استحمى
ولسه هتمشي مسك ايدها وشدها عليه وقال.. طب ما تاخديني معاكي ينوبك ثواب
عمر حط ايديه على وسطها وقال ...الله على عمر باشا دي قوليها تاني كده
نظرة قالت برقه.. عمر باشا
عمر ...ده انت اللي باشا يا باشا ..هو عمر باشا مش عاجبك يا جميل ولا ايه
نظرة ابتسمت و قالت بكسوف.. مين قال كده انت تعجب اي حد
عمر ابتسم وقرب اكثر وقال ..امال ايه طيب..ليه تقلان علينا
...على اخري ..وانتي ولا بتحسي
نظرة ضحكت وقالت...ربنا يكرمك بواحده تحس ..
بس قطعو لحظتهم لما سمعوا صوت ضړب رصاص شديد قوي في المكان بيتضرب على كل البيت
عمر ونظرة بعدو عن بعض بزهول وخضه .. وعمر جري بسرعه ناحيه درج الكمودينو جاب السلاح بتاعه ووقف جنب الشباك وبقى يضرب ڼار وهو بيحاول يتفاد الطلقات وما كانش قادر عليهم لوحده.. بس اټصدم صدمة عمره لما نظره فتحت الشنطه بتاعتها وطلعت سلاح وقربت من الشباك الثاني وبقت ټضرب معاه باحتراف وكل شويه توقع واحد منهم
للقلب_نظرة_3_4
اټصدم صدمة عمره لما نظره فتحت الشنطه بتاعتها وطلعت سلاح وقربت من الشباك الثاني وبقت ټضرب معاه باحتراف وكل شويه توقع واحد منهم
عمر كان بيبصلها بزهول وعنيه مفتوحين على اخرهم وهي قالت پغضب... اضرب معايا ده مش وقت تتصدم فيه ھنموت
هنا عمر انتبه بقى يضرب معاها وخرجوا من الاوضه وهما بيضربوا ڼار على كل اللي يدخل البيت وفضلو يضربو لحد ما طلعو الجنينه ووقفو ورا شجره وبقم يتواجهوا معاهم خلصوا المجموعه اللي جات وكانوا خلاص فاضلين اثنين او ثلاثه بس اتفاجأو بواحد منهم بيكلم واحد في التليفون وبيقول له ابعت رجاله تانيه بسرعه بصوا لبعض بزهول وكان الړصاص بتاعهم قرب يخلص
عمر بقى سايق بكل سرعته قبل ما يلاقوهم وبص لنظرة بزهول وهو سايق وقال ...ايه اللي حصل من شويه ده
نظرة قالت بارتباك...ايه الي حصل
عمر قال پغضب.. متستهبليش يا نظره..السلاح الي معاكي ده جبتيه من فين وازاي بتستخدميه كده ده انتي بټضربي بيه احسن مني
عمر قال باستغراب... انتي تعرفي مين دول وعايزين ايه
نظرة اتنهدت وقالت... ايوه اعرف وهاحكيلك كل حاجه بس نوصل لو سمحت
عمر قال بحيره ..نوصل فين انا مش عارف حتى هنروح فين
بعد شويه كانوا في مكان صحراوي في منطقه كلها خيام
ونظره اتكلمك مع الناس دول وكانت تعرفهم كويس وادولها خيمة بكل مستلزماتها
عمر كان مستنيها پغضب شديد في الخيمه وهي جات وجايبه عشاء معاها وقالت جبت لك عشاء علشان تاكل
عمر مسكها من ايدها پغضب وحط صنية الاكل على الارض وقال پغضب..سامعك اتكلمي
نظرة قالت بقلق منه .. اهدى يا عمر هفهمك كل
حاجه
عمر قال پغضب..تفهميني ايه..انتي مين بالظبط
نظرة اتنهدت وقالت ..احم..معاك