ذات التاج الفضي ل آلاء مصطفى
ل إبرام... أنا عارفة أنه هيصدني وهيتكلم معايا ببرود وممكن يمشي ويسبني بس بردو بردو أنا حاسة بيه..... أصلي تقريبا عشت حياة شبيه له...
_أزيك
بصلي وبعدين بص للكتاب تاني
_ ممكن أقعد
ببرود لا
قعدت جنبة _ تمام شكرا
بصلي وكان هيقوم
مسكته بسرعة_ ممكن تسمعني
بصلي شويه وبعدين قعد قدامي
أبتسمت _ ممكن بقا أعرف أستاذ إبرام مبيحبنيش ليه!!
أنا عيط... بجد عاش حياة مأساوية لسة طفل بس عاش حياة أكبر من سنه مسحت دموعة ودموعي وأبتسمت....
كلنا عارفين إنك مش هتئذينا وبعدين يا إبرام مش أنت عارف أني بحبكم
هز رأسة بالإيماء
طب يعني لو أنا بحبكم هجيبلكم حاجة وحشة
لا
طب ليه بقا مابتحبش ماما آلاء
لوهلة أتخضيت.... أنا بجد ممكن يتقالي ماما!!
أنا مش مبحبهاش أنا بس مش قادر أتقبلها..... بص ف الأرض أنا أسف يا آلاء...
بمرح إي دا هو أنا دلوقت بقيت إبن البطة السوداء
ضحكنا وقام هو حضنا كلنا!
شكرا
أنتبهت ليه_شكرا على أي!
أبتسم إبرام من ساعة ۏفاة والدته وهو ساكت قليل خالص لما بيتكلم كنت أول مرة أشوفه بيضحك النهاردة وكل دا بفضل ربنا ثم أنت بجد بجد شكرا أوي
أبتسم.....
لعب ف شعرة هتطر أنام معاك النهاردة
أبتسمت _ مفيش مشكلة
كان رايح يجيب بطانية ومخدة
قولت بتوتر_ يعني هو مش لازم تنام على الأرض
قال بأستفهام أمال أنام فين
بتوتر_ هو عادي... لو نمت.. يعني جنبي...
أبتسم تمام خلاص أهدي.... يلا طيب عشا ننام
عدت الأيام وأنا كل يوم بقرب من عدن وإبرام أكتر...... وحبي بيزيد ل سليمان أكتر.... هو أنا مقلتلكوش مش أنا سبحان الله
حبيت سليمان!
كنا قاعدين كلنا بنهزر ونضحك قطع عليا صوت الباب بيخبط...
أنا هقوم أفتح
بابا في واحدة غريبة بتقول عايزة آلاء
بصينا لبعض أنا وسليمان بإستغراب.....