حببيتي والقپر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
أيوب هو انت عاقل ولا مفيش فيك عقل اصل مفيش حد عاقل هيفكر ف اللي بتفكر فيه دا ازاي عايز تروح تخرج رنا من القپر بعد ما دف نوها
مالاكش دعوه انت يا سامر انا حر انا خلاص قررت لازم اروح افتح القپر عليها واخرجها وكمل بش ر
عشان اللي ما اخدتوش منها وهي عايشه هاخده منها وهى مي ته
فضلت اتكلم معاه لكن هو كان مصمم قولت دا ممكن يكون من تأثير الصد مه لان ايوب كان بيحب رنا اوى ووالدها رفض ان أيوب ورنا يرتبطوا
فضلت واقف بعيد يجوز رايح يقرء ليها الفاتحه لكن لقيته خلع الجاكت وبدء يحفر عشان يخرجها حاولت امنعه لكن دفعني وقعت اتخبطت في حجر واغمي عليا فوقت
أول ما فتحت عيوني لقيت ايوب مخرج رنا من
الكل اتجمعوا عشان يفوقوه بعد كلمه من دا وكلمه من دا لكن للاسف ايوب ما كانش نايم او مغمي عليه ايوب كان متو في كان المنظر فعلا صعب جدا
والد رنا بدء يلقن والد ايوب كلمات صعبه ومحر جه ف نفس الوقت ووالد ايوب كان منزل عيونه للارض لحد مابدءت ادافع عنه واقول ان ايوب
لكن للاسف جه والدها وخطبها لشخص تاني غ صب عنها عشان غني عن ايوب ودا كان السبب ان تنت حر والدها بدء يتأثر اوي اد اي هو ظلمهم هما الاتنين وبسببه ما توا هما الاتنين
انتهي اليوم دا بد فن ايوب ورجوع رنا قپرها تاني
وروحت لشيخ كان بيصلي في مسجد بلدنا وحكيت ليه اللي حصل من ايوب رنا و فسر ليا ان هما بيتعذ بوا بسبب ان رنا غض بت ربنا وانتح رت وايوب كان رايح هو كمان يعمل معصيه وخرجها من قپرها
فضلت فتره طويله ع الحال دا بقيت زي المچنون من كتر ما بشوفهم ف
ماكانش فارق معايا الوقت كنا بعد العشاء لقيت مجموعه من الشباب قاعدين عند المقاپر وبيتفقوا ان الساعه 12 هيجيبوا خشبه ويزرعوها بين القبو ر واللي